تتميز مدينة عين خالد بالكثافة السكنية، وقربها من المناطق التجارية الخدمية، ويسكنها العديد من العوائل القطرية، لذا أخذت الشركة في الاستثمار في عدد من قطع الأراضي وتطويرها لبناء فلل منفصلة تتماشى مع الطابع والنمط القطري.
ويتكون المشروع من 24 فيلا سكنية متكاملة على أعلى مستويات العمارة والتشطيبات. والمشروع يسهم في عملية البناء والتطوير لفئة سكن كبار الموظفين حيث يتوافق مع شروط بنك التنمية. لذا كان الهدف من المشروع هو التماشي مع تطلعات وطلبات المواطن.
يعتبر شارع ٢٢ فبراير، وهو امتداد لشارع الشمال، من الطرق الحيوية والذي يعتبر شريان أساسي لربط الشمال بالجنوب، ويقع المشروع كذلك عند تقاطع مدماك والذي يعتبر منطقة مهمة للربط بالمنفذ المتجه إلى المملكة العربية السعودية.
وتم الاستثمار في أرض تتجاوز مساحتها ٥ آلاف متر مربع، لإقامة مبنى راقي تجاري وإداري حيث يغطي مساحة قدرهه «١٠» آلاف متر مربع مخصصة للتأجير.
وتم توفير جميع الخدمات الأمنية والتكنولوجيا وتوفير عدد كبير من المواقف المخصصة للسيارات.
يواكب المشروع جهود دولة قطر في الاستثمار في التكنولوجيا ودعم بنيتها بالتكنولوجيا الرقمية الحديثة والمتطورة، الأمر الذي سيسهم في تعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد القطري وتدعيم مكانته، ليبرز باعتباره مركزاً رائداً في مجال التكنولوجيا المالية بالمنطقة.
ويهدف المشروع إلى توفير جميع الخدمات المصرفية الرقمية في مكان واحد من خلال استقطاب البنوك وشركات الصرافة وشركات التكنولوجيا المالية وتوفير مساحات مجهزة بأحدث وسائل التكنولوجيا لهم. بما يساعد في تقديم خدمات مالية أكثر تقدماً يستفيد منها مختلف أصحاب المصلحة. وبذلك يسهم في إيجاد المزيد من القيم للعملاء ومقدمي الخدمة.
يسعى النادي، من خلال فرعيه في أسباير زون وأم صلال، إلى الاستفادة من الرغبة المتنامية لتعلم رياضة ركوب الخيل في المجتمع القطري ولكن في المقابل نجد هناك نقص في النوادي والمراكز المتخصصة التي تلبي هذه الرغبات.
ومن هنا جاءت الفكرة بتأسيس نادي مجهزة بأفضل المعدات للتدريب على ركوب الخيل وتعليم مهارات الفروسية حيث تقدم تدريبات جماعية وخاصة لجميع الأعمار إلى جانب دروس فردية للراغبين في تعلم ركوب الخيل بسرعة من خلال مدربين على أعلى مستوى من الكفأة والخبرة. ولتوسيع نشاطه في المجتمع ستقدم عدد من البرامج الترفيهية للمدارس والجامعات ومراكز الشباب والنوادي والمجموعات لتقوم بالتدريب على ركوب الخيل وقفز الحواجز بشكل احترافي.
جاءت فكرة حياكة لإعادة التدوير منبثقة من رؤية المال القابضة في كونها اتخذت التميز وتحقيق التنمية المستدامة نهجاً لها في تطوير القيمة على المدى الطويل والأخذ في الاعتبار المناخ البيئي والاجتماعي والاقتصادي لكيفية عملها، تماشياً وتبنياً لرؤية قطر 2030 القائمة على الاستدامة على كافة الأصعدة.
وتنفيذ هذا المفهوم في حياكة، من حيث المناخ، يكون عبر التقليل من النفايات والمساهمة في حماية البيئة، بالإضافة الى تحسين استخدام الموارد الطبيعية. ومن حيث المجتمع، صنع الأمل للمجتمعات خارج وداخل قطر وإحداث تأثير في حياة الناس.
تعتبر حياكة أن إعادة استخدام الملابس وعناصر الاستخدام الشخصي بعد إجراء إصلاحات عليها إذا لزم الأمر، هو الخيار الأكثر مراعاة للبيئة . ولكن عندما يصل المنتج إلى نهاية عمره الإنتاجي، فإننا نتطلع إلى تحقيق أقصى استفادة من أي أجزاء منه يمكننا إعادة تدويرها إلى شيء ذو قيمة. تتطلع حياكة إلى زيادة الوعي لأهمية هذه العملية في المجتمع القطري وإلى تسهيل آلية العمل بينها وبين العملاء.
يقع المشروع في واحدة من أجمل مناطق دولة قطر، منطقة أسباير زون، ويعتبر من المشاريع المتميزة في مجال الاستثمارات، حيث يستهدف مختلف الفئات من المجتمع. ويحرص على تنميتها اجتماعيًا واقتصاديًا مع الاهتمام بالجانب الترفيهي. وتقوم فكرة المشروع على توفير أماكن عامة لخدمات المطاعم والتسهيلات الرياضية التي تستهدف المجتمع المحلي وتتيح فرص الاندماج الرياضي والاقتصادي والاجتماعي في المنطقة. وذلك من خلال تخصيص مساحات للتأجير للمطاعم وحافلات الطعام وبعض المحلات التجارية سريعة الإنشاء باستخدام حاويات الشحن أو الأكشاك الصغيرة، علاوة على توفير مساحات خاصة لممارسة بعض أنواع الرياضات المختلفة.
عدد 4 مجمعات سكنية بعدد 70 فيلا، ويتوفر فيه كل الخدمات الترفيهية من ملاعب وبركة سباحة ونادي صحي ومسطحات خضراء، ويقع المجمع في منطقة أم صلال على طريق الشمال الرئيسي.
ويتميز المجمع بالتصاميم الحديثة للوحدات السكنية بحيث توفر أعلى مستويات الراحة والاستمتاع بالإقامة.
قامت المجموعة بالتوقيع مع عدد من العلامات التجارية والتي أخذت لها قيمة وحجم في السوق الخليجي، حيث تشهد المجموعة قبل نهاية السنة بافتتاح سلسلة من المتاجر التجارية الخليجية في دولة قطر.